وري جثمان الراحل حسين آيت أحمد الثرى حوالي الساعة الثانية من زوال الجمعة بزاوية جده أمحند أولحسين بقرية آيت أحمد، تنفيذا لوصية تركها لأفراد من عائلته.
وشهدت اللحظات الأخيرة لجنازة أقدم معارض للسلطة الجزائرية أجواء مهيبة رغم خروج التنظيم عن السيطرة أكثر من مرة نتيجة التدافع الشديد قرب القبر الذي يحتضن والدة الدا الحسين.