قالت وزيرة العلاقات مع البرلمان، كوثر كريكو، إن التفجيرات النووية التي ارتكبتها فرنسا بالأراضي الجزائرية، “وصمة عار ستبقى في جبين المُستعمر”.
وكشفت كريكو، في تصريح صحفي بمناسبة إعطاء إشارة انطلاق التربص التكويني لإطارات القطاع، الأحد، حول التحول الرقمي، أن التفجيرات النووية التي ارتكبتها فرنسا بالصحراء الجزائرية، خلّفت تشوهات وإعاقات وتلوث بيئي، مشددة على أن الأرشيف سيبقى شاهدا على هذه الجرائم.
وفي معرض حديثها، أكدت كريكو بأن الجزائر ستبقى واقفة وصامدة بفضل شعبها وجيشها، مُعبّرة عن اعتزازها بتاريخ وذاكرة الجزائر.