اعتبرت حركة مجتمع السلم، الخميس، أن الانتخابات الرئاسية المقبلة تُعد “استحقاقا سياسيا هاما” من أجل
“تعزيز مسار التحول الديمقراطي في الجزائر”.
وأوضحت الحركة في بيان لها توج اجتماع مكتبها التنفيذي، أن المرحلة السياسية الراهنة تقتضي التمسك بالوحدة الوطنية من خلال العمل على تثبيت القيم والثوابت الوطنية والتصدي لمحاولات المساس باستقرار البلاد.
من جهة أخرى، تطرقت الحركة التي يقودها عبد العالي حساني إلى مسار الاستشارة التي أطلقها على مستوى هياكله من أجل “بلورة الموقف النهائي الذي سيعرض على دورة مجلس الشورى الوطني في دورته الاستثنائية المقررة يومي 24 و 25 ماي 2024”.
وعلى الصعيد الدولي، أشادت بـ “الطوفان الطلابي العالمي المتضامن مع الشعب الفلسطيني لمنع الإبادة الجماعية في غزة، والذي أكد صحوة الضمير العالمي”.