سياسة

الأفافاس: الجزائريون أثبتوا تمسكهم بالتغيير

أكدت جبهة القوى الاشتراكية أن الذكرى الثانية لانطلاق الحراك الشعبي أثبتت تمسك الجزائريين بمطالب التأسيس لنظام حكم ديمقراطي يقوم على الشرعية الشعبية والعدالة الاجتماعية واحترام حقوق الإنسان والتعددية السياسية.

وأضاف الأفافاس في بيان له اليوم، أن الحراك يعيد للواجهة الدفاع عن التعددية وتكريس بيان أول نوفمبر ومؤتمر الصومام، عن طريق إعادة السلطة للشعب والاعتراف بأنه صاحب السيادة.

من جهة ثانية انتقد أعرق حزب معارض في الجزائر الغلق الإعلامي ورفض المبادرات السياسية لإنهاء الأزمة عن طريق الحلول التوافقية.

وحذّر الأفافاس من تدهور الوضع الاجتماعي والاقتصادي لشرائح واسعة من المجتمع الجزائري بشكل خطير بخاصة بالتزامن والوضع الاستثنائي الذي خلفته جائحة كورونا، في ظل جمود من النظام بدل العمل على إيجاد حلول سريعة.

متعلقات

تعليق واحد

  1. الوفاء للمنهج الأصيل : ( لاتجوع الذيب ولا تبكي الراعي )!!!
    ما هو بيان نشأة الدولة الجزائرية : أول نوفمبر أم الصومام ؟ أيهما كان محل إجماع في زمنه ثم اليوم أول نوفمبر أم الصومام ، أيهما احتواء لهوية الجزائر الإسلامية روشخصية دولتها السياسية والاجتماعية : نوفمبر أم الصومام ؟ أيهما محل تقديس شعبي وثوري : أول نوفمبر أم الصومام ؟ موقف الحزب من الترويج الصومامي يندرج ضمن عمل مستميت لفرض نسخة اخرى للثورة الجزائرية ، خدمة لروح وتوجه جهويين برائحة عرقية لم تعد تخفى على أحد !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى