سياسة

بن قرينة يدعو إلى تشكيل تكتل لاستكمال مطالب الحراك

دعا رئيس حركة البناء الوطني، عبد القادر بن قرينة، إلى تشكيل قوة طلائعية من الأحزاب والشخصيات والمجتمع المدني لاستكمال مطالب الحراك الشعبي في رفاهية المجتمع وحفظ الأمن والاستقرار مع التنسيق مع مؤسسات الدولة وتسميته بتحالف إرادة الشعب أو تحالف الحل الدستوري أو تحالف نوفمبر الثوابتي.

وقال بن قرينة في كلمة القاها خلال تجمع شعبي نظمه حزبه بولاية وهران أن المؤسسة العسكرية هي العمود الفقري للدولة الجزائرية وأن من يمس بمؤسسة الجيش فهو مساس بالأمة الجزائرية لأن المهمة الأساسية للجيش هي الدفاع عن السيادة والاستقلال، مذكرا أن الشعب الجزائري أكد تلاحمه مع جيشه من خلال ثنائية -جيش شعب خاوة خاوة-.

وطالب المرشح لرئاسيات 12 ديسمبر، رئيس الجمهورية الاستمرار بمحاربة الفساد السياسي والمالي وتعزيز الشرعية بانتخابات تشريعية ومحلية شفافة مثلما كان عليه الحال في الانتخابات الرئاسية الماضية وذلك من أجل رفع الظلم والغبن عن المواطنين داعيا المسؤولين إلى أن يكونوا خادمين للشعب لا أسياد عليه.

وفي سياق آخر، دعا بن قرينة إلى الإسراع في إصدار قرارات سيادية للتعجيل بصناعة اللقاح من أجل التحكم التام في جائحة كورونا بعد الاتفاق مع المخبر الروسي.

متعلقات

تعليق واحد

  1. و كأنه خطاب حزب الطليعة الإشتركي،القوى الطلائعية(الشيوعية)للمرحومين الصادق هجرس و الهاشمي شريف ،حزب الباكس سابقا،أو حزب البخسـ كما كان يسميه العض-،يتكتلون للريع ثم يفترقون على الريع،ويتركون للشعب الريح و الترويع،حلوا أحزابكم وتكتلوا في تجمع واحد لو كنتم صادقين،لكن الزعامة تبغون،انشققتم عن أحزابكم لذاك،ثم تأتون لتتكتلوا،لماذا انشققت عن حمس،ثم عن حركة التغيير،أتتكتل معهم وهم كانوا معك وكنت معهم،ستخسر الرهان الانتخابي لا محالة،و قد خسرت لما صرحت أنك ستستقيل لو لم يشارك في الإستفتاء12مليون ناخب،تنتسب لأدبيات:(من عاهد وفى)،كثرة تدخلكم ليست إلا قلقا داخليا تعانونه،و كأنك تلوح للمجهول أنك جاهز للخدمة،استيقظ،الناس في الناس و العنزة في نفاس-مثل خليجي-،مثل تفقهه جيدا كونك صديق الخليجيين،مخاض عسير،لكن أنت أول من يعرف أنه ما غلب عسر يسرين،وأما نوفمبرفدعوه لمن قضوا نحبهم من أجله،نوفمبر دعوه عذريا،فباسم نوفمبر اغتصبت الأموال وقتلت الأنفس و ضيع العقل و فرط في العرض وتلوعب بالدين،نوفمبر تهينه فرنسا بكرة و أصيلا؟.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى